بعد هده الفضيحة الدبلوماسية التي سقط فيها المغرب فان المملكة مدعوة للبحت عن بديل اخر لحل هدا النزاع وعدم الاعتماد على بعض الحربائيين الدين لا يتوانون في ابتزاز المغرب لتقديم تنازلات اخرى تستهدف دينه وقيمه وخصوصيته المغاربة الان واعون ويعرفون كل شيء عندنا اجماع وطني على المبادءئ ووحدة وطنية ستكسر جمود مواقف الاعداء يكفي ان نستتمرها بالارتقاء بالمغاربة الى المكانة التي يستحقونها فباحترام شعوبنا تحترمنا الدول وترسم لنفسها خطا احمر وامريكا تعرف هدا جيدا وعلى دراية بمخاطر اقتحام خصوصيات الشعب المغربي ولدالك تحاول بخطوات محتشمة الولوج من نافدة الصحراء المتقوبة ....الدولة المغربية مدعوة اليوم اكثر من اي وقت مضلى الى مراجعة العديد من قراراتها فيما يخص علاقتها الاستراتيجية مع العديد من الدولة الامبرالية الجديدة على راسهم الولايات المتحدة الامريكية التغيير يجب ان يشمل جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق