يوما ما سألت شخصية سياسية مغربية (غير حزبية) عن جدوى توجيه
الدبلوماسية الموازية المغربية نحو الرأي العام الاعلامي والشعبي
الموريتاني للتعريف بالحكم الذاتي كحل نهائي للنزاع على الصحراء فأجابني بما لن انساه يوما وبما نراه اليوم حاصل بعد سحب موريتانيا سفيرها من الرباط:
علاقة موريتانيا بملف الصحراء كعلاقة المرأة بضرتها وزوجها !
فموريتانيا هي المرأة! والجزائر هي الضرة! والمغرب هو الزوج !
وعندما تكون علاقة المرأة بزوجها صافية تكون الضرة طبعا مغتاظة معزولة منزوية تحاول تعكير الأجواء بكل الوسائل...
وعندما تكون العلاقة بين المرأة وزوجها متنكدة خربانة متدهورة لأن الزوجة لديها طلبات كيدية لا يلبي لها الزوج فسوف تتحالف الزوجة مع ضرتها ولو كانت اشد خصومها فقط بهدف التنكيد على الزوج للوصول لأهدافها الكيدية !
فموريتانيا هي المرأة! والجزائر هي الضرة! والمغرب هو الزوج !
وعندما تكون علاقة المرأة بزوجها صافية تكون الضرة طبعا مغتاظة معزولة منزوية تحاول تعكير الأجواء بكل الوسائل...
وعندما تكون العلاقة بين المرأة وزوجها متنكدة خربانة متدهورة لأن الزوجة لديها طلبات كيدية لا يلبي لها الزوج فسوف تتحالف الزوجة مع ضرتها ولو كانت اشد خصومها فقط بهدف التنكيد على الزوج للوصول لأهدافها الكيدية !
رويدا مروه
منشور by رويدا مروه Rowaida Mroue.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق