دفعت حال البؤس السياسي الذي تعيشه عصابة الرابوني هده الايام بعد الضربات الموجعة التي تلقتها على يد الديبلوماسية المغربية بقيادة الملك محمد السادس في أمريكا وأوروبا -دفعت- بعبد العزيز المراكشي الى مطاردة أوباما من أجل التقاط صورة تدكارية معه في جنازة منديلا وتسويقها داخل المخيمات التي تعيش على صفيح ساخن على انها نصر ديبلوماسي على المغرب كما دهبت اليه بعض المنابر الانفصالية والتي طبلت وزمرت للصورة بل واعتبرت الحادت لقاءا بين اوبام والرئيس المزعوم تداول فيه الرئيسان سبل الخروج من النفق المسدود الدي وصل اليه ملف الصحراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق