جامعة أمريكية (جامعة لوغوس دي كولومبيا الأمريكية ) تضرب مصداقية
الديمقراطية وحقوق الانسان حيث قدمت لأكبر مجرم وسفاح في العالم الدكتورة
الفخرية تقديرا له لما قدمه هذا السفاح في مجال احترام حقوق الانسان وهذه
الشخصية هي: المجرم الأول عبد العزيز المراكشي ربما عميد الجامعة مصاب
بداء ألزهايمر وحتى انه ربما فقد عقله أو ماجاور ذلك حيث انه عرض الجامعة
لاختراق مخابرات خارجية الا وهي الجزائرية وكلنا نعرف التوجه الديني
للجامعة وهدا يؤكد ما تطرقنا اليه مرارا عبر الندوات واللقاءات بكون
البعثات التبشيرية تنشط جيدا بالمخيمات حيث انه من يدفع أكثر ومن يجلب أكبر
عدد من المساعدات الدولية له سهولة اختراق الساكنة بتندوف وبتسخير من
عصابة القيادة بالمخيمات وعليه نرى تزايد نسبة من اعتنقوا الديانة المسيحية
وحتى ممن يدعون انفسهم من قياديي الجبهة ومسلسل المثيل مسؤول الجبهة
بهنغاريا .
الجامعة الأمريكية هذه تضرب عرض الحائط بكل قيم الإنسانية والأخلاق
الديمقراطية السمحاء والتي كانت ركيزة الدستور الأمريكي بتقديم الضوء
الأخضر لزعيم قتل وعذب الآلاف من البشر والذين لادنب لهم الا أنهم رفضوا
العبودية ،التقتيل والإرهاب... ،ليستمر في عملية اغتصاب لكل مبادئ حقوق
الانسان بالمنطقة
الجامعة الأمريكية هذه تعيش أزمات وعرفت الجهة التي تسير خيوط الجبهة
الوهمية كيف تطبق خطتها بضرورة تلميع مايسمون قيادة الجماعة الإرهابية
"البوليزاريو" فعمدت على تقديم مساعدات مالية جد مهمة وبشكل غير مباشر عن
طريق اللوبي العميل للجهة المذكورة لتلميع صورة الجامعة المذكورة وأيضاً
لتمرير خطاب حقوقي وهمي ويندى له الجبين الدولي باعتبار الرئيس الوهمي أو
السفاح الدولي رجل الإنسانية بامتياز متناسية ان التاريخ لاينسى المجرمين
والقتلة
المجتمع المدني المغربي ملزم بفضح هذه الالعوبة الجزائرية القدرة لانها تمس
أخلاقيات حقوق الانسان الدولية وهي أمر خطير ستزيد من وثيرة اغتصاب لحقوق
الانسان بالمنطقة خصوصا بالجزائر وبالمخيمات
بعدما كنا السباقون في فضح الشواهد المزورة لما يسمون انفسهم قياديي الجبهة
الوهمية سنواصل في فضح كل ألاعيب القيادة الفاشية خدمة لقضيتنا الاولى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق