شنت قوات الردع المغربية مند صباح اليوم هجمات شرسة على العديد من المواقع الاليكترونية الفرنسية أدت الى سقوطها بالعشرات في وقت ما زالت تداعيات التصريحات المنسوبة لسفير فرنسا بالامم المتحدة تخيم على أجواء العلاقات بين البلدين.
قوات الردع المغربية التي تبهرنا دائما بتحركاتها المدروسة انتظرت أكثر من أسبوع لترد على الاستفزازات الفرنسية التي مست بشرف وكرامة المغاربة عبر توجيه رسائل لفرنسا مفادها أن المغرب ليس دالك المغرب الدي رسمته فرنسا في مخيلتها.
للاطلاع على المواقع المخترقة المرجو زيارة الصفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق