كما عبرت فعاليات محلية عن عزمها تنظيم وقفات احتجاجية ضد هذا السلوك المشين، خاصة بعدما لم تجد آذانا صاغية لاسيما وأن مدير الأكاديمية تم تعيينه حديثا وغير ملم بكل الملفات المرتبطة بواقع التعليم بالمنطقة، وأن المسؤولين الإداريين بالمؤسسة المذكورة انغمسوا بدورهم في الدعاية الانفصالية.
و كانت تقارير إعلامية ورسمية قد تحدثت منذ انطلاق أعمال العنف بالأقاليم الجنوبية للمملكة عن تسخير أطفال ومراهقين في أعمال الشغب، وعن تجنيد النساء وذوي الاحتياجات الخاصة في محاولة لاستفزاز القوات العمومية وتقديم صورة مغلوطة عن واقع حقوق الإنسان بالصحراء المغربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق